Main Article Content

Ahmed Shaker Mahmoud
harith_abd2016@tu.edu.iq

Abstract

This is the source of a group of people whom Allaah has designated by virtue of Islamic law. They were diligent in devising the rulings of the Lord of the Worlds, and this is a guide. The companions and followers followed him, and those who followed them until the Day of Judgment, and they were infidels of people in what they derive from the judgments, without checking on who asks, or recite, asked, or asked others? First:


 They asked Ibn 'Umar, and then they went to Ibn' Abbaas and asked him about the same question, and in the same place in the Haram al-Makki when they were sitting for the fatwa with the difference of ijtihad from each of them. The companions take the words of another Sahabi, all of which did not sign people in embarrassment, but on the contrary, made them in the capacity of the matter; because of the importance of this subject many scientists have begun to make this statement, some of them expand on the subject, and some of them shortened talk about this subject , Sheikh Mohammed bin Hamza Al-Aydini was a pioneer in shortening and gathering the diasporas of this subject within the framework of this Hanafi.

Metrics

Metrics Loading ...

Article Details

How to Cite
Mahmoud, A. S. (2022). Multiple message realization AlMujtahid. Journal of Tikrit University for Humanities, 25(2), 105–141. https://doi.org/10.25130/jtuh.25.2.2018.03r (Original work published February 20, 2018)
Section
Articles

References

( ) ينظر: هدية العارفين، (1/220)، ومعجم المؤلفين، (9/271).

( ) ينظر: هدية العارفين، (2/346)، ومعجم المؤلفين، (9/271).

( ) ينظر: هدية العارفين، (2/346)، ومعجم المؤلفين، (9/271)، ومخطوط مجموعة رسائل الشيخ عالم محمد بن حمزة الكوزل الحصاري، في المكتب السليمانية، رقم الحفظ، (1038)

( ) (وبه تعالى ثقتي) سقط من ب.

( ) سقط من أ وما بين المعكوفتين مثبت من ب.

( )هو: أحمد بن محمد بن حنبل الشيباني، أبو عبد الله، من بني ذهل بن شيبان الذين ينتمون إلى قبيلة بكر بن وائل، إمام المذهب الحنبلي، وأحد أئمة الفقه الأربعة، أصله من مرو، وولد ببغداد سنة (164هـ) امتحن في أيام المأمون والمعتصم ليقول بخلق القرآن فأبى وأظهر الله على يديه مذهب أهل السنة، ولما ولي المتوكل أكرم الإمام أحمد، ومكث مدة لا يولي أحدا إلا بمشورته، له (المسند، وفيه ثلاثون ألف حديث، والمسائل، والشربة، وفضائل الصحابة، وكلها مطبوعة، وغيرها) توفي في بغداد سنة (241هـ). ينظر: طبقات الحنابلة،(1/4-9)، والبداية والنهاية، (10/325الى 330).

( ) هو: أحمد بن عمر سريج البغدادي، وكان يلقب بالباز الأشهب، فقيه الشافعية في عصره، ولد في بغداد سنة (249هـ)، له نحو 400 مصنف منها: (الأقسام والخصال، والودائع لمنصوص الشرائع) وولي القضاء بشيراز، ثم اعتزل، وعرض عليه قضاء فامتنع، وقام بنصرة المذهب الشافعي فنصره في كثير من الأمصار، وعده البعض مجدد المئة الثالثة، توفي في بغداد سنة(306هـ). ينظر: طبقات الشافعية،(1/115)، والأعلام للزركلي، (1/185).

( ) في ب (رضي الله تعالى عنهم).

( ) في ب (وأفتوا).

( ) بديع النظام لابن الساعاتي، (2/684-685).

( ) هو كتاب بديع النظام الجامع بين كتاب البزدوي والأحكام، أو نهاية الوصول، إلى علم الأصول، للشيخ، الإمام، مظفر الدين أحمد بن علي، المعروف بابن الساعاتي، البغدادي، الحنفي (ت694هـ)، وهو مختصر لطيف جمع فيه زبدة كلام الآمدي، والبزدوي، وعليه شروحات عديدة، ينطر: كشف الظنون عن اسامي الكتب والفنون، (1/235)، والكتاب عبارة عن رسالة دكتوراه حققت في جامعة ام القرى، وهو منشور.

( ) (وغيره) سقط من ب. وينظر: روضة الناظر وجنة المناظر، (2/385)، وإجابة السائل شرح بغية الأمل، (ص409).

( ) هو كتاب فتح القدير للعاجز الفقير، للكمال بن الهمام الحنفي، (ت861هـ)، وهو شرح لكتاب الهداية شرح بداية المبتدئ للمرغيناني، حيث وضّح لغتها، وشرح ألفاظها، وتوسع في بيان احكامها، وأورد الأدلة، وناقش المخالفين، ورد عليهم، وكان منصفاً، لكن المنية أدركته قبل إتمام هذا الشرح، حيث وصل إلى كتاب الوكالة، ثم أكمله شمس الدين أحمد ب قودر، المعروف بقاضي زاده، وسمى التكملة بنتائج الأفكار في كشف الرموز والأسرار. ينظر: كشف الظنون، (2/2022).

( ) هو محمد بن عبدالواحد بن عبدالحميد بن مسعود السيواسي، كمال الدين المعروف بابن الهمام، وهو إمام من أئمة المذهب الحنفي، ولد في الاسكندرية سنة (790هـ) و نبغ في القاهرة فقيهاً ومفسراً وحافظاً ومتكلماً، من مؤلفاته: ( فتح القدير للعاجز الفقير، وهو شرح لكتاب الهداية للمرغيناني، وهو مطبوع، والتحرير في أصول الفقه، وهو مطبوع، وزاد الفقير وهو مختصر في الفقه، وهو مخطوط، والمسايرة في العقائد المنجية في الأخرة، وهو مطبوع) وتوفي بالقاهرة سنة (861هـ). ينظر: الجواهر المضية في طبقات الحنفية، (2/86)، والأعلام للزركلي، (7/135).

( ) هو النعمان بن ثابت بن زوطي التيمي، مولى بني تيم، إمام المذهب الحنفي، تابعي وأحد أئمة الفقه الأربعة، ولد ببغداد سنة (80هـ)، كان ذكياً فطناً سريع البديهة قوي الحجة حسن الهيئة، والمنطق كريماً مواسياً لإخوانه، وكان يعمل بالتجارة، تفقه على استاذه حماد بن أبي سليمان، قال فيه الامام مالك: رأيت رجلا لو كلمته في هذه السارية أن يجعلها ذهباً لقام بحجته، وقال فيه الشافعي: الناس في الفقه عيال على أبي حنيفة، وفقه الإمام ابو حنيفة لم يدونه في كتب، بل انتقل إلى تلامذته، ثم بعد ذلك قاموا بتدوينه، من مؤلفاته:(الفقه الأكبر في العقيدة، وهو مطبوع، والعلم والتعلم، وهو مطبوع، والرد على القدرية، وهو مطبوع، ومسند الإمام أبو حنيفة، حيث روى فيه 118 حديثاً، وهو مطبوع) وتوفي ببغداد سنة (150هـ) في مقبرة الخيزران. ينظر: تاريخ بغداد، (13/323الى380)، والجواهر المضية في طبقات الحنفية، (1/26)، والأعلام للزركلي، (9/4).

( ) (رحمه الله )سقط من ب.

( ) فتح القدير للكمال بن الهمام، (7/256).

( ) في ب (لا بقطع قولٍ منها)

( ) تنتهي [1/ أ] من نسخة ب.

( ) في ب (المواضع).

( ) في ب (حكي).

( ) فتح القدير للكمال بن الهمام، (7/257).

( ) في أ (فقد)، وما بين المعكوفتين مثبت من ب، وكتاب فتح القدير، (7/257).

( ) في ب (يتحقق).

( ) في ب (به).

( ) في أ (العلم)، وما بين المعكوفتين مثبت من ب، وكتاب فتح القدير، (7/257).

( ) في ب (رضي تعالى عنه ).

( ) (التي) سقط من ب.

( ) تنتهي [1/ ب] من نسخة ب.

( ) في أ (ليكف) وما بين المعكوفتين مثبت من ب، وهو في نسخة كتاب فتح القدير، (7/258).

( ) (الرخصة لغة: اليسر والسهولة، وشرعاً: صرف المر من عسر إلى يسر بواسطة عذر المكلف)، أصول الشاشي (صـ385).

( ) في نص كتاب فتح القدير للكمال بن الهمام، (7/258)، (أدري).

( ) في ب (صلى الله تعالى عليه وسلم).

( ) فتح القدير للكمال بن الهمام، (7/257 -258).

( ) لم أعثر عليه في القنية، حسب النسخة التي توفرت لديّ، ولم اجده فيما توفر لديّ من مصادر، سوى في كتاب عقد الجيد في الاجتهاد والتقليد لولي الله الدهلوي، (صـ29).

( ) في ب (صلى الله تعالى عليه وسلم).

( ) هو الصحابي الجليل أمير المؤمنين علي بن طالب ـ واسم أبي طالب: هو عبد مناف ـ بن عبد المطلب، من بني هاشم، ولد في مكة، وكنيته أبو الحسن، وهو زوج بنت النبي  وأخوه في الهجرة، وهو أول الصبية إسلاماً، وهو أحد العشرة المبشرين بالجنة، وهو أول فدائي في الاسلام، حيث نام مكان النبي في ليلة الهجرة، وهاجر إلى المدينة بعد النبي بثلاثة أيام، وشهد المشاهد جميعها مع رسول الله إلا في تبوك، حيث خلفه رسول الله  على أهله، بويع بالخلافة بالمدينة المنورة سنة 35هـ، وتوفي بعد ثلاثة أيام، متأثراً بطعنة عبدالرحمن بن ملجم، له في صلاة الفجر، سنة (40هـ). ينظر: أسد الغابة في معرفة الصحابة، (4/87 الى 119)، والرياض النصرة في مناقب العشرة ، (3/ 104 وما بعدها).

( ) هو الصحابي الجليل معاذ بن جبل بن عمرة بن أوس الأنصاري الخزرجي، وكنيته أبو عبدالرحمن، أعلم الأمة بالحلال والحرام، وحافظاً للقرآن الكريم، أسلم وعمره ثماني عشرة سنة، وآخى النبي بينه وبين عبدالله بن مسعود في المدينة، وشهد المشاهد جميعها مع النبي، وأرسله النبي إلى اليمن قاضياً، ومرشداً لأهل اليمن، توفي بطاعون عموس في الشام سنة(18هـ). ينظر: أسد الغابة في معرفة الصحابة، (5/187)، والاعلام للزركلي، (7/258).

( ) في ب (عنهما).

( ) رواه البخاري في صحيحه، كتاب الجهاد والسير، باب ما يكره من التنازع والاختلاف في الحرب وعقوبة من عصى إمامه، رقم(2873)(3/1104)، ومسلم في صحيحه، كتاب الجهاد والسير، اب في الأمر بالتيسير، وترك التنفير رقم(1733)(3/1359).

( ) في أ (سوار) والمثبت من ب، وهو في نسخة كتاب القنية المنية لتتميم الغنية، (ص13). والسؤر هو: (بقية الماء الذي يبقيها الشارب في الإناء، أو في الحوض، ثم استعير لبقية الطعام وغيره)، المغرب في ترتيب المعرب للمطرَّزي، (صـ215).

( ) ينظر القوانين الفقهية، (صـ26). هو الإمام مالك بن أنس بن مالك بن أبي عامر الأصبحي، أبو عبدالله، إمام دار الهجرة، ولد في المدينة سنة (73هـ)، وطلب العلم وهو ابن بضع عشرة سنة، وتأهل للفتيا، وجلس للإفادة، وله إحدى وعشرون سنة، وحدث عنه جماعة، وهو حي شاب طري، وقصده طلبة العلم من الآفاق، قال الشافعي فيه: إذا جاء الأثر كان مالك كالنجم، وقال: لولا مالك، وابن عيينة؛ لذهب علم الحجاز، من كتبه: الموطأ، فقد جمع فيه الأحادين النبوية، والأثار، وله أثر كبير في التشريع الاسلامي، فقد قال فيه الشافعي: ما في الأرض كتاب من العلم أكثر صواباً من كتاب مالك، توفي الإمام مالك سنة (179هـ) في المدينة النبوية. ينظر: ترتيب المدارك وتقريب المسالك، (1/104 وما بعدها) وسير أعلام النبلاء، (8/48وما بعدها).

( ) كالأوزاعي، حيث يقول بطهارة سؤر الكلب في المستنقع، ونجاسته في الإناء. ينظر: التمهيد لابن عبد البر (18/271).

( ) القنية المنية لتتميم الغنية، (ص13). مسألة سؤر الكلب والخنزير، فقد اختلف الفقهاء فيها، فقد ذهب الإمام مالك إلى عدم نجاسة سؤر الكلب، وذهب الحنفية والشافعية والحنابلة إلى نجاسته. ينظر: المبسوط للسرخسي، (1/48)، والكافي لابن عبد البر، (1/17)، والأم للشافعي، (1/209)، والمغني لابن قدامة، (1/43).

( ) (و) سقطت من ب.

( ) إن كان المراد بقوله: البقرة طاهرة، أي سؤرها، فهذا محل اتفاق بين الفقهاء على طهارة سؤر مأكول اللحم، إلا أن المراد، والله أعلم بقوله: البقرة طاهرة، أي بولها وروثها؛ لأنهما عند الحنفية نجاستهما مغلظة، وعند المالكية، هما طاهران. ينظر: البناية شرح الهداية، (1/728)، والكافي في فقه أهل المدينة، (1/160).

( ) في ب (والاغضاء).

( ) عموم البلوى: هو شيوع الأمر، وانتشاره علماً، أو عملاً مع الاضطرار إليه. معجم لغة الفقهاء، (صـ110).

( ) في ب (رحمه الله). وهو يعقوب بن إبراهيم بن حبيب بن حبيش الانصاري الكوفي، أبو يوسف القاضي، لزم الإمام أبا حنيفة سبع عشرة سنة، وتفقه به، وهو أنبل تلامذته، وأعلمهم، تخرج به أئمة كمحمد بن الحسن، ومعلى بن منصور، وهلال الرأي، وابن سماعه وعدة، بلغ من رئاسة العلم ما لا مزيد عليه، وكان الرشيد يبالغ في إجلاله، و كان قاضي القضاة في عهد الرشيد، كان له الفضل الأكبر على مذهب الإمام أبي حنيفة في تدوين أصوله، و نشر أرائه في أقطار الأرض، من كتبه: الخراج، والرد على سير الأوزاعي، والأثار، واختلاف أبي حنيفة وابن أبي ليلى، توفي في بغداد سنة (ت182هـ). ينظر: سير أعلام النبلاء، (8/535الى 538).

( ) وهو ما روي عن عبد الله بن عمر، وسعيد بن جبير، ومجاهد. ينظر: الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف لابن المنذر، (1/260).

( ) ينظر: المحيط البرهاني في الفقه النعماني، (3/187).

( ) هو نصر بن محمد بن إبراهيم السمرقندي الفقيه، أبو الليث، المعروف بإمام الهدى، وهو الإمام الكبير صاحب الأقوال المفيدة ،والتصانيف المشهورة منها :(تفسير القرآن العظيم، وخزانة الفقه، وتنبيه الغافلين، وكتاب البستان، والنوازل، وعيون المسائل)، توفي ليلة الثلاثاء لإحدى عشرة ليلة خلت من جمادي الآخرة سنة (373هـ).ينظر: الجواهر المضية في طبقات الحنفية، (2/196)، واسماء الكتب لرياض زاده، (صـ314).

( ) أن الطلاق يقع. ينظر: الأصل للشيباني، (5/32).

( ) ينظر: الشرح الكبير للرافعي، (9/116)

( ) هو محمد بن محمود بن محمد بن حسن الخوارزمي علاء الدين الحنفي، الشهير بالترجمانى، ولد سنة (593هـ) له كتاب (يتيمة الدهر في فتاوى العصر) توفي سنة (655هـ). ينظر: هدية العارفين، (2/125).

( ) هو كتاب عيون المسائل، للفقيه أبو الليث نصر بن محمد بن إبراهيم السمرقندي، (ت373هـ)، طبع في مطبعة أسعد في بغداد، سنة (1386هـ).

( ) تنتهي [2/ أ] من نسخة ب.

( ) في ب (من).

( ) في ب (رحمه الله).

( ) هو كتاب فتاوى النوازل، وهو مخطوط في مكتبة الازهر، تحت رقم (62681)، للإمام نصر بن محمد بن إبراهيم السمرقندي الفقيه، أبو الليث، (ت373هـ). ينظر: الجواهر المضية في طبقات الحنفية، (2/196)، وكشف الظنون (2/1981).

( ) في ب (رحمه الله).

( ) لم أجد هذه الألفاظ في مخطوط فتاوى النوازل، وما وجدته هو:(وإذا قال الرجل لأجنبية إن تزوجتك فأنت طالق فتزوجها، طلقت عندنا، خلافاً للشافعي؛ لأن المعلق بالشرط سبب عند وجود الشرط عندنا، فكانه يتلفظ عند ذلك فيصح، وعنده سبب في الحال، وفي الحال لا محل له، فلا يصح). مخطوط مختارات النوازل، اللوحة[30/ب]، المكتبة الأزهرية (62681).

( ) الفتاوى البزازية، (6/71).

( ) في ب (بنكاحها).

( ) في ب (روي).

( ) (فإنه يعمل بفتوى الثاني في حق امرأة أخرى، لا في حق الأولى) سقط من ب.

( ) الفتاوى البزازية، (6/71).

( )لم أعثر على هذا النص في القنية، بحسب ما توفر لديّ، وينظر: المحيط البرهاني في الفقه النعماني،(8/244).

( ) مجمع الضمانات، (صـ459).

( ) في ب (رحمه الله).

( ) ينظر: الشرح الكبير للرافعي، (4/500).

( ) هو كتاب المجتبى شرح مختصر القدوري، للإمام نجم الدين مختار بن محمود الزاهدي، الحنفي، (ت658هـ)، وهو شرح نفيس. ينظر: كشف الظنون، (2/1631)

( ) البحر الرائق شرح كنز الدقائق، (5/61)، وحاشية ابن عابدين، (4/95).

( ) (الجغفي) قد يكون خطأً في النسخ، وقد يكون المراد الحنفي، ولأن النسفي أبو حفص، هو صاحب منظومة الجامع الصغير، ومنظومة الخلافيات، فيكون المراد بمنشيء النظم، ونجم الدين، والملة، هو أبو حفص، وهو الراجح، والله أعلم، وهو عمر بن محمد بن أحمد بن إسماعيل، أبو حفص، نجم الدين النسفي، ولد بمدينة نسف سنة (461هـ)، وإليها نسبتها، عالم بالتفسير، والأدب، والتاريخ، من فقهاء الحنفية، له مصنفات كثيرة، منها: الأكمل الطول في التفسير، والتيسير في التفسير، والمواقيت، والإشعار بالمختار من الأشعار، ونظم الجامع الصغير، ومنظومة الخلافيات، والقند في علماء سمر قند، وتاريخ بخارى، وطلبة الطلبة في المصطلحات الفقهية، والعقائد ـ ويعرف بعقائد النسفي، توفي في سمر قند، سنة (ت537هـ). ينظر: الأعلام للزركلي، (5/60-61).

( ) ينظر: حاشية ان عابدين، (4/296).

( ) ينظر: الأم للشافعي، (5/226).

( ) ينظر: المدونة، (2/384).

( ) ينظر: المغني لابن قدامة، (8/111).

( ) ينظر: المبسوط للسرخسي، (6/27)، والمعونة على مذهب عالم المدينة، (صـ916)، والأم للشافعي، (5/226) والمغني لابن قدامة، (8/105).

( ) من قوله (وفيه أيضاً، وقد كان بعض مشايخنا واساتيذنا يفتون، ......... إلى ولو بلغت ثلاثين سنة أو أكثر،) سقط من ب.

( ) (و) سقط من ب.

( ) في ب (بعد نفاد طريف ماله وتليده).

( ) تنتهي [2/ ب] من نسخة ب.

( ) ينظر: المدونة، (2/79)، والمجموع للنووي، (17/67)، والمغني لابن قدامة، (7/38).

( ) ينظر: المبسوط للسرخسي، (24/40)، وتحفة الفقهاء، (2/195).

( ) ينظر: المحيط البرهاني في الفقه النعماني، (8/75)، وفتح القدير للكمال بن الهمام، (7/302).

( ) ينظر: معالم التنزيل في تفسير القرآن، (5/46)، وممن قال بعدم وقوع طلاق المكره: (عمر بن الخطاب، وعلي ابن أبي طالب، وابن الزبير، وابن عمر، وابن عباس (رضي الله عنهم)، والحسن البصري، وشريح، والشافعي وأحمد، وإسحاق، وأبو ثور).الاشراف على مذاهب العلماء لابن المنذر، (5/228).

( ) وهو كتاب معالم التنزيل في تفسير القرآن، لمحي السنة حسين بن مسعود أبو محمد البغوي، (ت516هـ)، وهو كتاب متوسط، نقل فيه عن مفسري الصحابة، والتابعين، ومن بعدهم. ينظر: كشف الظنون، (2/1726).

( ) في أ (ساعده)، وما بين المعكوفتين مثبت من ب.

( ) مسند الإمام أحمد، رقم(26360)(43/378). وقال محققوه: أسناده ضعيف.

( ) سنن أبي داود، كتاب الطلاق، باب في الطلاق على غلط، رقم(2193)(3/514). وقال محققوه: إسناده ضعيف. هو سليمان بن الأشعث بن إسحاق بن بشير بن شداد بن عمرو بن عمران الإمام الجليل، أبو داود السجستانى الأزدى، ولد في سجستان الإقليم المعروف المتاخم لبلاد الهند سنة (202هـ)، رحل في طلب الحديث وصنف فيه، روى عن خلق كثير وروى عنه خلق كثير، سكن البصرة، ونشر فيها الحديث، من كتبه: سنن أبي داود، فهو يعد من الكتب الستة، التي حازت قبولاً لدى علماء الأمة، فقد امتاز الكتاب بأن مصنفه انتقى أحاديثه من خمسمائة ألف حديث كتبها عن رسول الله وهو كتاب جامع لأصول المسائل، والأحكام الفقهية، توفي في البصرة سنة (ت275هـ). ينظر: صفة الصفوة، (4/69-70)، وسير أعلام النبلاء، (13/203 وما بعدها).

( ) سنن ابن ماجه، كتاب الطلاق، باب طلاق المكره والناسي، رقم(2046)(1/660). وهو محمد بن يزيد الربعي القزويني، أبو عبد الله، ابن ماجة، أحد الأئمة في علم الحديث، ولد في قزوين سنة (209هـ)، ثم رحل إلى البصرة، وبغداد، والشام، ومصر، والحجاز، والري، في طلب الحديث، من كتبه: سنن ابن ماجه، وهو من الكتب الستة، التي حازت قبولاً لدى علماء الأمة، وتوفي في قزوين، سنة (ت273هـ). ينظر: سير أعلام النبلاء، (13/277 وما بعدها)، والأعلام للزركلي، (7/144).

( ) المستدرك على الصحيحين، كتاب الطلاق، رقم(2802)(2/316). هو محمد بن عبد الله بن محمد بن حمدويه ابن نعيم بن الحكم الضبي، الحاكم، ويعرف بابن البيع، ولد في نيسابور سنة (321هـ)، أدرك الأسانيد العالية بخراسان، والعراق، وما وراء النهر، وسمع من نحو ألفي شيخ، صنّف وخرَّج ورجَّح وصحَّح وعدَّل، وكان من بحور العلم، كان إمام عصره في الحديث، العارف به حق معرفته، صالحاً ثقة، قال الحاكم : شربت ماء زمزم وسألت الله أن يرزقني حسن التصنيف، من كتبه المستدرك على الصحيحين، وكتاب عظيم الفائدة، جمع فيه مالم يذكر في الصحيحين، توفي في نيسابور سنة (ت405). ينظر: تاريخ بغداد، (3/509)، وسير أعلام النبلاء، (17/162 وما بعدها).

( ) هي أم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر الصديق، بن أبي قحافة، بن عامر بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة بن كعب بن لؤي، وأمها أم رومان بنت عمير بن عامر بن دهمان، تزوجها رسول الله في المدينة المنورة في شهر شوال في السنة الثانية للهجرة، وهي البكر من زوجاته فقط، وقد أحبها رسول الله حباً شديداً، وهي من اكثر نسائه رواية للحديث النبوي، وكانت من فقهاء الصحابة رضي الله عنها، توفيت في المدينة سنة (58هـ). ينظر: الطبقات الكبرى لابن سعد، (8/46 وما بعدها)، وسير أعلام النبلاء، (2/135 وما بعدها).

( ) هو عبد الله بن عمر بن محمد بن علي أبو الخير القاضي ناصر الدين البيضاوي، ولد في المدينة البيضاء في بلاد فارس، كان إماماً عالماً مفسراً صالحاً متعبداً زاهداً، ولي قضاء مدينة شيراز، من كتبه: أنوار التنزيل وأسرار التأويل، وطوالع الأنوار، ومنهاج الأصول إلى علم الأصول، وتحفة الابرار في شرح مصابيح السنة، وغيرها، توفي في تبريز سنة (685هـ). ينظر: طبقات الشافعية الكبرى، (8/157-158)، والاعلام للزركلي، (4/110-111).

( ) وهو كتاب تحفة الابرار في شرح مصابيح السنة للبغوي، للقاضي ناصر الدين عبدالله بن عمر البيضاوي، (ت685هـ)، وهو كتاب عظيم النفع جليل القدر في استكشاف اسرار كتاب مصابيح السنة للبغوي. ينظر: هدية العارفين، (1/463).

( ) في ب (ويضيق).

( ) في ب (السكران).

( ) هو عمر بن الخطاب بن نُفيل بن عبد العزى بن رياح بن عبد الله بن قُرط بن رزاح بن عدي بن كعب بن لؤي القرشي، كناه رسول الله  أبا حفص، وذلك يوم بدر، وسماه أيضًا الفاروق، ولد في مكة بعد مولد النبي  بثلاثة عشر سنة، كان إسلامه بعد خروج أصحاب النبي  إلى الحبشة وقد كان النبي  قال قبل إسلامه: " اللهم أعز الإسلام بأحب هذين الرجلين إليك بأبي جهل أو بعمر بن الخطاب " قال: "وكان أحبهما إليه عمر"، هاجر  جهرة أمام قريش، وقد تقلد سيفه وتنكب قوسه بعد أن طاف بالبيت سبعًا وصلى عند المقام، وقد شهد بدرًا والمشاهد كلها، تولى الخلافة ليلة وفاة أبي بكر الصديق  بعهد منه، وبايعه على ذلك عثمان، وعلي  وغيرهما من الصحابة، وكانت مدة ولايته عشر سنين وخمسة أشهر، وقتل مطعونًا على يد أبي لؤلؤة يوم الأربعاء لأربع بقين من ذي الحجة وهو ابن ثلاث وستين سنة ودفن مع رسول الله  وصاحبه أبي بكر في حجرة السيدة عائشة رضي الله عنها. ينظر: الطبقات الكبرى لابن سعد، (4/105 وما بعدها) وسير اعلام النبلاء، (71 وما بعدها).

( ) هو عبد الله بن عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى بن رياح بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب القرشي، ولد في مكة قبل عام من بعثة الرسول ، وقبل عشر سنين من الهجرة إلى مدينة، أسلم عنما أسلم والده، ولم يكن قد بلغ الحلم في ذلك الوقت، شهد مع النبي معركة الخندق، وغيرها من المشاهد، كان من علماء الصحابة، ومن أشد الناس اتباعاً للنبي، ورواية للحديث، توفي في مكة سنة (ت74هـ) ودفن في مقبرة المهاجرين فيها. ينظر: الطبقات الكبرى لابن سعد (4/105 وما بعدها)، وسير اعلام النبلاء، (3/203 وما بعدها).

( ) في ب (عنهما).

( ) هو شريح بن الحارث بن قيس بن الجهم بن معاوية بن عامر بن الرائش بن الحارث بن معاوية بن ثور بن مرتع من كندة، وكان يكنى أبا أمية، ولد في حضرموت، أسلم، وأدرك النبي إلا أنه لم يلقه، ثم ارتحل إلى المدينة في زمن عمر بن الخطاب فاستعمله على القضاء في الكوفة، ولم يزل على القضاء فيها إلى أيام الحجاج، فاستمر في القضاء مدة ستين سنة، وكان قد اشتهر فيها بالعم والحلم والورع، توفي في الكوفة سنة (ت79هـ) وقيل سنة (ت80هـ). ينظر: الطبقات الكبرى لابن سعد، (6/182 وما بعدها)، وأسد الغابة في معرفة الصحابة، (2/365 وما بعدها).

( ) هو عمر بن عبدالعزيز بن مروان بن الحكم بن ابي العاص بن أمية، وأمه أم عاصم بنت عاصم بن عمر بن الخطاب ولد في المدينة سنة (61هـ)، وكان عالماً زاهداً، وتولى إمارة المدينة المنورة في عهد الوليد بن عبد الملك، ثم عهد له سليمان بن عبدالملك بولاية العهد، ثم تولى الخلافة في سنة (99هـ)، فأمر بالعدل، وإرجاع المظالم إلى أهلها، واهتم بالسنة النبوية، وأمر بتدوينها، توفي في دمشق سنة، (101هـ) مسموماً. ينظر: الطبقات الكبرى لابن سعد، (5/253 وما بعدها)، وسير اعلام النبلاء، (5/114 وما بعدها).

( ) في ب (رضي الله عنهما)، وسقط من أ، ومن كتاب تحفة الابرار شرح مصابيح السنة.

( ) هو إبراهيم بن يزيد بن قيس بن الأسود بن عمرو الكوفي النخعي، أبو عمران، فقيه العراق, وأحد الأئمة المشهورين، تابعي, أدرك الصحابة، وأخذ عن فقهاء التابعين, وهو الذي تزعم مدرسة الكوفة بعد ابن مسعود، درس عليه حماد بن سليمان, شيخ أبي حنيفة, وتأثر أبو حنيفة به حتى قيل بأن أكثر آراء أبي حنيفة يمكن إسنادها إلى إبراهيم النخعي، تو في الكوفة سنة (96هـ). ينظر: الطبقات الكبرى لابن سعد، (6/279 وما بعدها)، وتهذيب الكمال، (2/234 وما بعدها).

( ) هو عامر بن شراحيل بن عبد، الشعبي، نسبة إلى شعب همدان، كان مولده سنة إحدى وعشرين للهجرة، وكان يكنى بعمرو، فهو يعد من التابعين، والفقهاء في الدين، توفي سنة (ت105هـ)، وكان قد أدرك خمسين ومائة من الصحابة. ينظر: الطبقات الكبرى لابن سعد، (6/259 وما بعدها)، وسير اعلام النبلاء، (4/294وما بعدها).

( ) في ب (رحمه الله). هو سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري، من بني ثور بن عبد مناة، من مضر، أبو عبد الله، أمير المؤمنين في الحديث، كان سيد أهل زمانه في علوم الدين، والتقوى. ولد ونشأ في الكوفة، من كتبه: الجامع الكبير، والجامع الصغير وكلاهما في الحديث، توفي في البصرة سنة (161هـ). ينظر: الطبقات الكبرى لابن سعد، (6/350 وما بعدها) تهذيب الكمال، (11/154 وما بعدها).

( ) طلاق الهازل: وهو الشخص الذي يتلفظ بلفظ الطلاق هازلاً به، لا يريد ايقاع الطلاق، فقد اتفق الحنفية والمشهور عن المالكية والشافعية والحنابلة على وقوع طلاق الهازل، وترتب أثاره عليه، وقد روي عن الامام مالك والظاهرية، عدم وقوع طلاق الهازل. ينظر: المبسوط للسرخسي، (24/58)، ونهاية المطلب في دراية المذهب، (14/159)، والانصاف في معرفة الراجح من الخلاف، (8/465)، والتبصرة لعلي اللخمي، (4/1862)، والمحلى بالأثار لابن حزم، (8/196).

( ) (الى)سقط من ب.

( ) تحفة الأبرار شرح مصابيح السنة،(2/389-390).

( )تنتهي [3/أ] من نسخة ب.

( ) هو ناصر بن أبي المكارم عبد السيد بن علي أبو المظفر المطرزي، المقلب برهان الدين، كان إماماً في الفقه، واللغة والعربية، من كتبه: المغرب في ترتيب المعرب، وهو مختصر لكتاب المعرب للمؤلف نفسه، والإيضاح فى شرح مقامات الحريري كان يقال هو خليفة الزمخشري، ولد سنة (530هـ) في مدينة جرجانية في خوارزم، وكان رأساً في الاعتزالـ توفي سنة (616هـ). الجواهر المضية، (2/190)، هدية العارفين، (2/488).

( ) هو كتاب المغرب في ترتيب المعرب، لأبي الفتح ناصر بن عبد السيد بن علي المطرَّزي، (ت616هـ)، وهو كتاب لغة، حيث شرح الألفاظ الفقهية الواردة في كتب السادة الأحناف، ورتبه حسب حروف المعجم، وهو مختصر لكتاب المعرب للمؤلف نفسه. ينظر: هدية العارفين، (2/488).

( ) هو محمد بن زياد الأعرابي، أبو عبدالله، مولى العباس بن محمد بن علي بن العباس، وكان ناسباً نحوياً كثير السماع رواية لأشعار العرب، كثير الحفظ، كوفيٌّ، من كتبه: نوادر ابن الاعرابي، وتاريخ القبائل، توفي سنة (ت231هـ). ينظر: طبقات النحويين واللغويين، (صـ197)، وفهرسة ابن خير الإشبيلي، (صـ331)، وإيضاح المكنون في الذيل على كشف الظنون،(3/217).

( ) المغرب في ترتيب المعرب للمطرَّزي، (صـ343).

( ) وهو كتاب القاموس المحيط، والقابوس الوسيط، الجامع لما ذهب من كلام العرب شماطيط، للإمام مجد الدين محمد ابن يعقوب الفيروز آبادي، الشيرازي، المتوفي سنة (ت817هـ)، وهو كتاب لغة جمع فيه المؤلف اصول معاني الكلمات في اللغة العربية. ينظر: كشف الظنون عن اسامي الكتب والفنون، (2/1306).

( ) القاموس المحيط، مادة (الغين)، (صـ915).

( ) (اليمن)سقط من ب.

( ) (تمت الرسالة الشريفة اللطيفة) سقط من ب، وفي ب (على يد كاتبها الفقير إلى الله تعالى، عيسى محمد، عفي عنه آمين، سنة 1295هـ )